عبدالرحمن أبومالح

هذا ما يميّز سهولة وجودة الكتابة في «ثمانية». فتقرأ التغريدة أو المقالة، فتجدها سهلة كأنّها رسالة من صديقك، لكنّها صحيحة اللغة مُجملًا.

ألغينا رئيس تحرير الشركة، وصار عندنا عشرات رؤساء التحرير، فبات لكل برنامج رئيس تحرير مستقل يقوده، يوظّف من يشاء ويستضيف من يشاء.

يعمل الموظف في ثمانية دون حساب لعدد ساعات عمله في اليوم، ولا عدد الأيام التي يعملها في الأسبوع، ولا عدد أيام الإجازات التي يأخذها في السنة.

وصل فنجان إلى كل مكان. يعرفه الكبير والصغير، الأمير والوزير، الشيخ والغفير. وآن للشعار أن يتغير. فبحثنا عن القيمة والأثر.

ينضم أحمد اليوم إلى فريق «ثمانية» في أكثر مراحلها ازدهارًا وتطورًا، ويبني مع فريق المحتوى أعمالًا وقصصًا أصيلة.

يتوجب على الشركات أن تحمل أراءً واضحة تجاه مواضيع معينة تختارها وفق سياقها ورؤيتها التسويقية، لا التزام الحياد.

يساعد هذا الفصل على فهم الفرق بين ثمانية، والشركة. ويقلل اللبس المحتمل لزوار ثمانية. ويعزز قيمتي الشفافية والاستقلالية التي نسعى لها.